البحث
  كل الكلمات
  العبارة كما هي
مجال البحث
بحث في القصائد
بحث في شروح الأبيات
بحث في الشعراء
القصائد
قائمة القصائد
القصيدة : صدق الصد للملوك علامه

الشاعر: ابن غلبون الصوري

أخفاء الحركات (لقراءة أسهل)

القافية : ميم - صفحة 1   ( عدد الصفحات : 1 )

1    صدَقَ الصَدُّ لِلملُوكِ عَلامَه سِيَما إن أطالَهُ وأدامَه
2    ودَجا اللَّيلُ فاستَزارَته عَيني رُبَّما يَكشفُ الظَّلامُ ظَلامَه
3    ثمَّ أنَّ الصباحَ أسفَرَ للتَّف رِيقِ ما بَيننا وحَطَّ لِثامَه
4    فاختَلَطنَا لَيلاً وصُبحاً وهجرا ناً ونُصحاً مَلالَةً ومَلامَه
5    وشِعارِي يا للنُّفُوسِ الحَمِيَّا تِ لِنَفسٍ مَظلُومةٍ مُستَضامَه
6    ليسَ يُرجَى لَها السَّلامةُ إلا أنَّها تحتَ نَظرةٍ من سَلامَه
7    مُستَهامٌ بالمَجدِ وهيَ بوَصفِ ال مَجدِ والمُستَهامُ لِلمُستَهامَه
8    وابنُ يَحيَى يُرجَى لما ليسَ يَحيا طالمَا أحيَتِ المَوات الغَمامَه
9    كيفَ بي إن وَجَدتُ نَقصاً من ال عَيشِ فأحسَستُ عِندَه إتمامَه
10    ذُو اعتدِالٍ لَو أمكنَ الدَّهر منهُ في لَيالِيهِ لم تُطِل أيَّامَه
11    كلُّ ظنٍّ سألتُه عَن نَداهُ قائِم قائِل بهِ عَلامَه
12    يا أبَا الخَيرِ ما نَرَى الخَير يُس تَقبلُ حتَّى نَرى أباه أمامَه
13    بعدُ أنِّي إِذا التَمستُكَ ألفَي تُكَ سَهلاً فالحالُ حالُ استقامَه