|
|
|
|
|
مناسبة القصيدة :
عب سنان الرمح في مثل النهر
|
القصيدة التاسعة و التسعون حسب شروح سقط الزند: (الدرعية الخامسة والعشرون)
ص1974/ عدد الأبيات(5) /لم يوردها البطليوسي
وورد في مقدمتها في الشروح المطبوعة أنها الدرعية الخامسة والثلاثون وهو خطأ مطبعي لم ينتبه له المدقق
وقال في خامس السريع والقافية مترادف: (1)
(1)في الخوارزمي: (وقال في السريع الخامس والقافية مترادف).
وهذه الدرعية لزومية لزم فيها أبو العلاء الهاء الساكنة قبل الراء، والفتحة قبل الهاء.
ولم نقف على ذكر لبيت من أبياتها فيما رجعنا إليه من المصادر.
وخلاصتها أنها درع حسبها الرمح نهرا، فلما وقع عليها ليشرب قعصته فاعوجّ وصار سنانه كالهلال وأقسم ألا يدنو منها مدى الدهر
وقوله: "ما بُذِلَتْ في دِيَةٍ ولا مَهْرْ" كناية عن عزتها فلا يرضى صاحبها أن تبذل في دية قتيل أو مهر عروس
*
ملاحظة: وننوه هنا إلى أن البطليوسي لم يشرح من كل الدرعيات سوى بيتين من الدرعية 16 ص 1909 وهي ثلاثة أبيات أولها:
على أمم أني رأيتك لابسا=قميصا يحاكي الماء إن لم يساوه#
|
|
|
